مفهوم الرفقة والصداقة في الإسلام
مفهوم الصحبة في البشر في جميع مراحل الحياة، من بداية مرحلة الطفولة والشباب والشيخوخة حتى وفاته، بحاجة إلى الصداقة وتكوين الجمعيات مع آخرين. نظراً لطبيعته الاجتماعية، رجل مضطرة للعيش في المجتمع، ومع غيرهم من الأفراد. وتعتمد معظم حياتنا على التفاعل مع الآخرين.
الصداقة هدية جميلة. صديق في حاجة صديق قولا بعد كل شيء. صديق شخص بالغ أهمية في حياة المرء. أولئك الذين لديهم تستحق أصدقاء ابدأ وحيدا وبلا أصدقاء في العالم، إذ في الفرح والحزن، تساعد على الأصدقاء الحقيقيين وتقديم الدعم لهم. وبطبيعة الحال، إنساناً يشعر بالسعادة في رفقة الأصدقاء، والمحزن يجري وحيدا والشدة وقد لا تستحق صحبة.
وضعت الإسلام أهمية هائلة في الجوانب الاجتماعية والصداقة. هذا الشعور بالرفقة ويحمل الكثير من الأهمية في أي علاقة. في القرآن الكريم، الله سبحانه وتعالى بوضوح أنه اختار أيضا أصدقاء لنفسه؛ الذين كانوا شييء النبي إبراهيم خليل الله (كما) والنبي محمد، حبيب الله (ص).
ونحن نرى اليوم نزاعات مكثفة ومشاحنات الناشئة حتى بين الآباء والأمهات والأطفال وكذلك بين الأشقاء. هذا أساسا يرجع ذلك إلى حقيقة أن، على الرغم من أن يتم وضع علامة على علاقتها مع روابط الدم، المشاعر كلها مهمة للزمالة والصداقة مفقودة ماسة. وسوف يقول لنا تجربتنا أن الصداقة غالباً ما يأخذ الأسبقية على علاقات الدم. الرجل يميل إلى الاهتمام بأصدقائه أكثر من أقاربه. يثق أصحابه أكثر من بلده كين. شباب اليوم، يثق في أصدقائهم، بينما يجري التكتم مع والديهم.
الإسلام في وئام تام مع طبيعة الإنسان. ومن ثم، قد تناولت هذا الموضوع من الصداقة بالتفصيل. المقدسة النبي محمد (ص) وأهل البيت (كما) كانت مضنية لشرح الآداب واللياقة للصداقة الحقيقية، بحيث أننا يمكن الحصول على فائدة من الرفقة؛ فائدة سوف تتجلى آثارها في العالم، فضلا عن الآخرة. ويلاحظ الأمام على (ك)، "أنه في الواقع المؤسف الذي ليس لديه أي أصدقاء، ولكن الأسوأ من ذلك هو الذي لديه أصدقاء، ولكن يفقد لهم."
مرقد الأمام على (ك) يقول: "يعيش بين الناس بطريقة أنه إذا كنت تموت يبكي أنت أكثر، وإذا كنت على قيد الحياة نتلهف لشركتك (الصداقة)."
مرقد الأمام على (ك) كما قال، "حاول أن يكون قدر الإمكان الأصدقاء الحقيقيين، لأنهم على الإمدادات في الفرح والملاجئ في المحن." في تقليد آخر هو روي، "الحصول على أصدقاء أكثر وأكثر، لأنه في يوم حكم يمارس كل مؤمن له حق الشفاعة (شفاعة)." وبالتالي شخص المؤمن كحد أقصى مع أصحابه سعيد ليس فقط في هذا العالم، بل يعزز أيضا فرصته في الشفاعة والخلاص في الآخرة ونتيجة لذلك،.
نعلم جميعا أن الله سبحانه وتعالى، الأعلى قد اوصلنا إلى الحياة من أجل اختبار لنا. وبالتالي نحن هنا لفترة قصيرة نسبيا من الزمن، وأن تجتمع لنا الله سبحانه وتعالى يوم واحد، حيث أننا بحاجة إلى استخدام حياتنا الحالية لما هو أفضل بالنسبة لنا في الآخرة. بمجرد أننا نعرف هدفنا وهدفنا في الحياة، ينبغي أن نلتمس سبل تحقيقها لمصلحة منطقتنا الأنفس.
الأمام على بن أبي طالب (ك) ، ويقول: "البحث عن أصدقاء لنفسك من بين الخاص بك كوريليجيونيست الأخوة، ."
هذه النقطة هو الذي دفع قادة الإسلام اهتماما كبيرا فيما يتعلق بالصداقة،، قد يعتبر جديرا فقط إذا أنها تعزز من أجل الله سبحانه وتعالى، وصديق موثوق بها هي تلك الصداقة التي تستند إلى القيم الروحية. الأمام
يضع الكثير من الناس عرى الصداقة والعداوة استناداً إلى كسب فمن المرجح أن تعود
ــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق