الإسلام والصدقه: ما هي جمعية خيرية إسلامية أو منظمة خيرية إسلامية؟

الإسلام والصدقه: ما هي جمعية خيرية إسلامية أو منظمة خيرية إسلامية؟ الإسلام وصدقه: ما هي "جمعية خيرية إسلامية"؟ في الإسلام، وكل مسلم ملزمة بأن تعطي للجمعيات الخيرية بأي شكل لتعزيز له التقوى، وتوزيع الثروة والنوايا الحسنة بين المجتمع ككل. ليس من المستغرب، ثم أن اللغة العربية كلمة تاساداقا (الصدقة) مشتق من كلمة "صدقة" مما يعني قول الحقيقة أو أن تكون صادقة. ويقول الله سبحانه وتعالى في "القرآن الكريم": "لا حال من الأحوال، يمكنك تحقيق إلى بر حتى يمكنك قضاء (بينيفولينتلي) من أصل ما تحب؛ وأيا كان الشيء الذي تقضيه، الله بالتأكيد يعرف ذلك ". ولذلك ينبغي أن تكون التبرعات الخيرية، أو صدقة، الذي يختلف عن الزكاة-الصدقات الإلزامية التي يتم جمعها سنوياً-جزءا من الحياة اليومية لكل مسلم. وقال النبي محمد (صل الله عليه وسلم) أن كل حسنة الخيرية--جمعية خيرية حتى ابتسامة في مواجهة الآخرين. النبي محمد (صل الله عليه وسلم)) وقال: "ليس هناك شخص ليس لديه الالتزام بالقيام بالأعمال الخيرية أن الشمس تشرق كل يوم." عندها سئل: "يا رسول الله (سبحانه وتعالى)، من أين سوف نحصل على شيء في الأعمال الخيرية (كثير من الأحيان)؟" النبي محمد (صل الله عليه وسلم)) أجابت: "الواقع الأبواب للخير كثيرة: تمجيد الله (سبحانه وتعالى)، أشاد به ومكبرة له، قائلا' لا آلة إلا الله '، ويحثهم حسن وتمنع الشر، إزالة (أي مصدر للأذى من الطريق، والاستماع إلى المتضرر، توجيه المكفوفين، وعرض الباحث حاجته، تسعى جاهدة بقدر ما لديك قدمين يمكن أن يحمل لك ومع بالغ القلق لتقديم العون له الذي يسأل ، تحمل بقوة ذراعيك (الأعباء) الضعيف. وهذه كلها أعمال الخيرية التي تمثل التزاما على لك ". والنبي محمد (ص) وأضاف: "وبك يبتسم وجه أخيك هو الأعمال الخيرية الخاصة بك إزالة الحجارة والاشواك من مسارات الشعبية الخيرية والخاصة بك توجيه رجل تضل في العالم صدقة لك." الجمعيات الخيرية، كما يفهم تقليديا، يتكون من المال أو كائنات مختلفة عن الأغنياء لمساعدة الفقراء أو القوية لمساعدة الضعفاء. الخيرية في المادية لها، بمعناه الضيق يقسم الناس إلى أجهزة الاستقبال من جهة، والقائمين على الآخر. يوحي هذا التقسيم بين مستقبلات مشاعر الضعف وحتى من الخطأ، وبين أولئك الذين يقدمون مشاعر الفخر والغرور. ولكن يقول للنبي محمد (صل الله عليه وسلم))، ومع ذلك، يأخذ الخيرية خارج هذا المعني الضيق، والمادية، وإلى طائرة روحية التي تفتح عالما واسعة ولا حدود لها بالتأكيد على أن كل الخير جمعية خيرية. وعلى كل شخص الالتزام بالأعمال الخيرية. هذا مفهوم فريد للأعمال الخيرية. النبي محمد (صل الله عليه وسلم)) يجعلنا ندرك جوهر الروحي الوحيد الذي يكمن وراء كل فعل الخير. ولكن النبي محمد (صل الله عليه وسلم)) لا تريد منا سوى أن تعرف. المعرفة ليست غاية في حد ذاتها. النبي محمد (صل الله عليه وسلم)) يريد أن يجعل منا العودة إلى الخير، الخير الذي هو كلمة جداً لله سبحانه وتعالى. النبي محمد (صل الله عليه وسلم)) يريد أن كل واحد منا ينبغي التحرك وآثاره أنفسنا من داخل في الخير حيث أن إعطاء ستصبح عادة من الحياة، وأن هذه العادة سوف تمر من شخص إلى آخر. يسمح المفهوم الإسلامي الكامل للأعمال الخيرية التي تشمل جميع الأعمال الجيدة مهما كانت صغيرة، كل شخص سواء كانت غنية أو فقيرة، أن تصبح من مقدمي وأجهزة الاستقبال على قدم المساواة. هذه النقطة إلى مبدأ أساسي آخر للفكر الإسلامي والسلوكيات أن المعيار هو الذي يحكم الحياة ليست المادية وحدها ولكن أحدهما يستند إلى الإيمان، والشعور والحساسية التي تشكل مركز العلاقات الإنسانية. ومن أنها تأتي روابط الإيمان، والمودة والحب وقد أنفق كل ما في الأرض، يمكن أن لا يكون المتحدة قلوبهم، ولكن الله المتحدة لهم؛ ومن المؤكد أنه هو العزيز الحكيم ". وهذا هو جوهر الأعمال الخيرية. حتى تبدأ بالاجتماع الخاص بك الأخ والأخت بابتسامة. هذا سوف تفتح النفوس المؤمنة والتغلغل إلى أعماق القلب وممارسة سندات مغناطيسية في المجتمع. اقرأ الحديث مرة أخرى وانظر كيف يصل إلى أعماق الروح، جوهر الوجود ويخلق قلوب العطاء ونقية، واشعاعا وجميلة. وقال عبداللاه بن حارث: "جئت ابدأ عبر شخص ابتسم قدر النبي محمد (صل الله عليه وسلم). يعتبر النبي محمد (صل الله عليه وسلم) يبتسم مع شقيقة كصدقة ". (الترمذي) هو في الواقع كل فعل إعطاء الخيرية، حتى ابتسامة في مواجهة زملائك. وسئل النبي محمد (صل الله عليه وسلم) إذا الأعمال الخيرية حتى للحيوانات وكللت بالله سبحانه وتعالى. فأجاب: ' نعم، هناك مكافأة للأعمال الخيرية لكل وحش على قيد الحياة. (البخاري، مسلم) ـــــــــــــــ